زنقة 20
قالت يومية «الشروق» الجزائرية أن رئيس «حركة أنصار الدين» والمكلف في الحركة بالاتصال رفقة أربعة آخرين ممن وصفتهم الجريدة بكبار المسؤولين في الحركة بشمال مالي هربوا نحو المغرب الذي اتهمته الجريدة بأنه وفر لهم المساعدات اللازمة بعيدا عن الأضواء.

ودائما حسب نفس الجريدة فإن العلاقة بين المغرب ومنظمة «التوحيد والجهاد» و«أنصار الدين» تعتبر جيدة والتي تركز على اقناع هذه المنظمات بتركيز أنشطتها الإرهابية في الأراضي الجزائرية. وزادت الجريدة في هذا الصدد أن السلطات المغربية رفضت لجوء أبوزيد وبلمختار بسبب جنسيتهما الجزائرية ولأنهما رفضا خدمة المصالح المغربية.