الأئمة الامازيغ ينتفضون على "الاسلام الوهابي" ويرفعون أعلام تامزغا بين ضهرانهم بالمساجد ويُؤسسون حركة الأئمة الأمازيغ
زنقة 20
أكدت مصادر متطابقة أن عددا كبيرا من المساجد في قرى الأطلس الصغير والمتوسط عمدت إلى رفع العلم الامازيغي داخلها.
وحسب ما ذكره بعض الناشطين الأمازيغ فإن عدد المساجد التي أقدمت على هذه الخطوة يبلغ أزيد من 130 مسجدا، أغلبها موزعة على قرى في الأطلس، أغلبها تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
وتناقلت صفحات المتعاطفين مع الحركة الأمازيغية، خبر مفاده أن هذه الخطوة تأتي كتتويج لتشكيل حركة الأئمة الأمازيغ، المتشبعون بالمذهب المالكي المتنور والمناهض للإسلام الوهابي.
هذه الأخبار تم تكذيبها, وهي ملفقة، لعن الله الكذب ولو كان مزحا، ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين،
الوهابية تشكل خطرا محدقا بالمسلمين وباقي الشعوب يلزم معرفة مصدرها ومن صنعها كمذهب ديني لضرب جوهر الاسلام وكل القيم الانسانية في منطقة الحجاز قبل 200 سنة مع النظام ال سعود الصهيوني...والهدف من تركيبة هذا المذهب هو التوازي مع الايديولوجية الصهيونية من اجل خدمتها وتسميم الاسلام والمسلمين اولا وضؤيهم بالشعوب الاخرى وارجاعهم الى الجاهلية الماتقبل اسلامية في غلاف ولباس وتعبيئة تظهر انها اسلامية والاسلام بؤيء منها اولا واخيرا...فالحذر الحذر...فالوهابية ربيبة الصهيونية والفاشية المحكمة.....
تحية تقدير واحترام للائمة الافاضل الحماة للدين السمح المتنور المليء بالقيم النسانية و الروحية هذا ما عهدنا عليه اجدادنا نحن الامازيغ حفظة القرآن عكس التخربيين والكارهين للحياة من الوهابيين اللذين يكفرون ويقتلون ويزندقون كل مخالف لهم الرأي .لا ضير في حمل اعلام الهوية فنحن مسلمون امازيغ .الاسلام واحد لكن تاويله وفهمه يختلف لهذا تجد العديد من الفرق والطوائف يضل اخطرها كما اسلفت الذكر اصحاب القنابل والاحزمة الناسفة اللذي كان بلدنا الحبيب ضحية له