وزير الداخلية محمد حصاد... قائد حرب الدولة على ظاهرة "التشرميل"
زنقة 20
عاد اسم وزير الداخلية محمد حصاد بقوة ليطفو على السطح خلال الفترة الماضية، خاصة بعد تنامي ظاهرة الجريمة في المدن المغربية الكبيرة. تنام عرف ذروته مع بروز ظاهرة ما اصطلح عليه بـ«التشرميل» التي يتباهى من خلالها مراهقون اختاروا نشر صور ما يقترفونه من جرائم على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
وتزامن الترويج لهذه الصور مع الزيارة الملكية للعاصمة الاقتصادية، ما أذكى الرغبة في القضاء على هذه الظاهرة .و كان طبيعيا أن يستنفر هذا الموضوع من أوكلت له مهمة الحفاظ على الأمن والاستقرار في هذا البلد. فبعد أن وقف حصاد على الوضع، وبعد الحملات التي قامت بها مختلف المصالح الأمنية بالمدينة المليونية لاجتثاث الظاهرة، دعا الرجل إلى اجتماع موسع مع كافة وأطر ورؤساء المصالح الأمنية الولائية حث فيه الجميع على بذل المزيد من الجهد لاستتباب الأمن والذي وضعت له الداخلية استراتيجية وطنية شاملة.
المقربون من الوزير حصاد سواء الذين عملوا معه في الإدارات والمناصب التي تقلدها من قبل يعرفون عنه أنه رجل كتوم، قليل الظهور ولا يحب كثيرا الأضواء. وقد كانت برزت أولى صور حصاد، والتي نمت آنذاك عن اهتمام المسؤول بصحة وسلامة المواطنين، صورة بلباس البحر التقطت له أثناء السباحة بأحد شواطئ مدينة طنجة وقت كان واليا عليها، والتي كانت راجت شائعات حول تلوث مياهها. ليدحض الرجل كل هذه الإداعاءات ويؤكد أنه إن كان من شيء سيصيب أبناء العالية، فإنه سيكون أول من سيقدم نفسه قربانا لهذا التلوث البحري.
محمد حصاد حامل لوسام العرش من درجة ضابط. خريج مدرسة البوليتكنيك للمهندسين ومدرسة القناطر والطرق بباريس، شخصيته و تجاربه صقلت منه تقنوقراطيا متميزا، كرس هذا السوسي، الذي يتحدر من دوار أيت أومكاس بتافراوت، مساره لتدمير البيروقراطية في الميادين التي تحمل فيها المسؤولية، من المكتب الوطني لاستغلال الموانئ إلى الخطوط الملكية المغربية فيما بعد، كما دخل حكومة كريم العمراني كواحد من أجود الأطر ذوي التعليم الأجنبي و الخبرة المحلية، ليتحمل فيها مهام وزارة الأشغال العمومية والتكوين المهني وتكوين الأطر، ليلتحق في 2001 بالإدارة الترابية بمراكش ثم بطنجة، وكان مشغولا أكثر بتطوير بنيات الاستثمار وتنمية المقدرات الاقتصادية المحلية بهاتين المدينتين، قبل أن يتسلم مفاتيح أم الوزارات مع التشكيلة الثانية لحكومة ابن كيرا
حصاد أعلن منذ أن ولج الإدارة الترابية على أنه لا يرغب في أن تتحول السلطة بين يديه إلى عصا غليظة، و كان أول ما قام به عندما عين واليا على طنجة، أن أمر بإزالة السياج الحديدي الدائر حول المقر الرئيسي للولاية وقال آنذاك بلغة بليغة: «هذه ليست ثكنة عسكر، وليس لدينا من نرهبه، ودعونا نترك للناس شيئا من الطمأنينة نحونا».
عن الأحداث المغربية.
بسم الله الرحمان الرحيم اقول قولي هدا الي جميع المسؤلين اننا عئلة المرحوم السيد ناصر الحسين نقطن في منزل من بعد الاستعمار وابي رحمه الله كان يزاول عمله في وزارة الاسكان المنزل الدي مساحة 4هكتارات يوريدون اخده الان الاملاك المخزانية وكان الوزير بوست قد دشنا الارض وقالو لنا ان ننتدر في المنزل حثي تبدء الاشغال وكان ابي قد اعطاهوم قدرا ماليا لي وزارة الاسكان كي يوعطوه منزل في حي المسيرة في الرباط لاكن قالو له ان تجلس هونا وسوف نوعطيك قطع ارضية في حي النهظة عندا بدية الاشغال لاكن منhttps://www.youtube.com/watch?v=ZLA_jr3MRrs بعد تدخل عنيف من طرف سلطات المحلية بالرباط و محاولتهم لهدم احد المنازل www.youtube.com تدخل عنيف من طرف سلطات المحلية بالرباط و محاولتهم لهدم احد المنازل www.youtube.com Fin de la conversation امي امازيغية تدخل عنيف من طرف سلطات المحلية بالرباط و محاولتهم لهدم احد المنازل www.youtube.com Fin de la conversation