المغرب مُهدد بانتشار مُخيف لمرض 'ايبولا' خلال كأس أفريقيا للأمم
زنقة 20 . وكالات
بعد الانتشار المخيف لمرض "ايبولا" ببلدان أفريقية عديدة، أصبح المغرب البلد الأكثر تعرضاً لاستقبال هدا المرض الفتاك، خلال استضافته لنهائيات كأس أفريقيا للأمم بعد ستة أشهر، بداية العام المقبل، حين يستقبل عشرات المنتخبات الأافريقية المنتمية للبلدان التي أصيب بها الألاف بالمرض القاتل، فضلاً عن طواقمها و جماهيرها.
من جانب أخر، قرر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" نقل مباريات غينيا وسيراليون المقررة على أرضهما في تصفيات كأس الامم الافريقية الشهر المقبل لأرض محايدة عقب انتشار فيروس الايبولا في غرب افريقيا مما أدى الى مقتل أكثر من ألف شخص.
وأضاف الكاف فى بيان له أن ليبيريا التي خرجت من تصفيات كأس الامم يجب عليها أيضا نقل مبارياتها الدولية الى خارج ارضها رغم عدم وجود أي مباراة قريبة لها سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية أو فرق الناشئين.
وطلبت سيراليون من غانا بالفعل استضافة مباراتها ضد الكونجو الديمقراطية في العاشر من سبتمبر لكنها لم تتلق ردا مؤكدا.
وأودى الايبولا وهو أشد الاوبئة فتكا على مستوى العالم حتى الآن بحياة 1013 شخصا في غينيا وليبيريا وسيراليون ونيجيريا.
وأوضح الكاف فى بيان أنه طلب من ثلاثة اتحادات نقل المباريات التى تستضيفها فرقها فى أي بطولة ينظمها الاتحاد الافريقي لأرض محايدة وذلك لفترة تمتد حتى منتصف سبتمبر المقبل.
ومن المقرر أن تلعب غينيا على أرضها ضد توجو في الخامس من سبتمبر في أولى مبارياتها بالمجموعة الخامسة في التصفيات بينما ستكون أول مباراة لسيراليون في ملعبها في العاشر من سبتمبر أمام الكونجو الديمقراطية في المجموعة الرابعة.
في وقت سابق هذا الشهر صعدت سيراليون مباشرة لدور المجموعات دون أن تلعب بعد انسحاب سيشل من المواجهة بينهما في الدور التمهيدي الاخير بسبب رفضها ارسال فريقها إلى فري تاون جراء مخاوف انتشار الفيروس.
وستقام نهائيات كأس الأمم الأفريقية في يناير المقبل في المغرب ، وأعلنت توجو أنه من المرجح أن تمنع حكومتها المنتخب الوطني من السفر الى غينيا ، وأوقفت ليبيريا كافة أنشطة كرة القدم لديها قبل نحو أسبوعين.
فضلاً عن طواقمها و جماهيرها,.... la majorite en plus vont decider de rester au maroc et demander des papiers ...et le maroc va leur regler leur papiers sans sellection ni condition ...et une autre parti d'eux va rester clandestine a trainer dans nos rues et s'ajouter aux problemes de ceux qui trainent deja dans nos rues.....et vendent n'importe quoi sur nos trottoir ...a part la drogues et tazwiiiir.... meme chez eux , ils peuvent vendre sur le trottoir les memes cochonerie de marchandise de n'importe quoi et aussi peuvent faire la coiffeur en plein air sur les trottoirs comme actuellement au maroc m...