ممثلة أفلام بورنو ماليزية تعتنق الإسلام
زنقة 20
اسمها "فيليكسيا ياب"، كانت تعمل كممثلة أفلام إباحية قبل أن تعلن توبتها وتعتنق الإسلام. ولم تسلم فيليكسيا من ألسنة المنتقدين، الذين وصفوا نشرها لصورها بالحجاب على صفحتها بالفايسبوك بمحاولة جذب الانتباه.
وسخر جل مرتادي صفحة فيليكسيا منها وقاموا بإهانتها عبر تعليقاتهم، كما انسحب معظمهم من الصفحة، في حين ردت هي عليهم قائلة: "أشعر أننى ولدت من جديد بعد 28 سنة من التخبط". هذا ولم تغير فيليكسيا اسمها، بل احتفظت به، باعتباره الإسم الذي منحته إياها أمها. وهو يعني الرقي والسكينة.
وأوضحت ياب بأن اعتناق الإسلام جاء بعد سبعة أشهر من الدراسة لمبادئ هذا الدين والتعرف على تعاليمه وبأن اعتناقها له رسميا كان يوم عيد ميلادها الثامن والعشرين. ورغم الانتقادات الموجهة إليها من قبل متابعيها، فقد لقيت فيليكسيا دعما من قبل أسرتها التي شجعتها على اتخاذ هذا القرار، وهو الشيء الذي تفتخر به كثيرا.